
الرئاسة هو منصب قيادي يتولى فيه شخص واحد مسؤولية بلد كاملة او تولى زعامة امة ، والرئاسة منصف شرفي في بعض الدول التى تعيين رئيس فاقد للصلاحيات وتجعل السلطة كاملة في يد قيادات اخرى مثل رئاسة الوزراء كما هو النظام المعمول به في اسرائيل ،اما نظام الرئاسة في الكثير من الدول تكون السلطات في يد الرئيس شخصياً والتى تمكنه من التحكم في العديد من شئون البلاد واخذ قرار الحرب وتجرى انتخابات الرئاسة بنظام الاقتراع كل مدة زمنية يتم الاتفاق عليها في دستور الدولة وهذا في الدول الديمقراطية ،اما في بعض المجتمعات يكون منصب الرئاسة لمن يقتنصها ويستطيع ان يتغلب على الرئيس الفعلي وهذا ما يحددث في الدول التى تعاني دائماً من حروب اهلية وطائفية اي التى تعاني من غياب الاستقرار السياسي ويتهافت الكثير من محبى السلطة على منصب الرئاسة غافلين عن مدى صعوبة هذا المنصب ،فالاب يسال عن افراد اسرته وما اشقى هذا السؤال ،فما بالنا بمن يسأل عن شعب كامل ترى كيف يكون حسابه إن قصر في شىء!!! ، رحم الله الفاروق عمر الذي كان يخشى تعثر دابة بمكان في اقصى حدود حكمه من معاقبة الله له عن تكاسله لعدم تمهيده للطريق لها ، لهذا لابد ان يتولى الرئاسة فرد على علم ووعي وقدرة على قيادة امة كاملة ودفعها للامام يخشى الله ويراقبه في كل عمل .
يجب التشكيك بكُلِ مَا كتبه الرجالُ حول النساء ، لأنهم خصمُ و حَكمُ في الوقت نفسه.
من خرج يبحثُ عن الحقيقة ..حكم على نفسه بأن يبقى دائماً في الطريق.
إننا ندرك أنه ما من أحد يمسك بزمام السلطة وهو ينتوي التخلي عنها. إن السلطة ليست وسيلة بل غاية , فالمرء لا يقيم حكما أستبداديا لحماية الثورة , وإنما يشعل الثورة لإقامة حكم استبدادي. إن الهدف من الأضطهاد هو الأضطهاد, والهدف من التعذيب هو التعذيب وغاية السلطة هي السلطة, هل بدأت تفهم ما أقول الآن ؟
ذلك أن الرئاسة لا تكون إلا بالغلب و الغلب إنما يكون بالعصبية كما قدمناه فلا بد في الرئاسة على القوم أن تكون من عصبية غالبة لعصبياتهم واحدة واحدة.
…من طلب الرياسة صبر على السياسة
مروءتان ظاهرتان: الرئاسة والفصاحة
آفة الرئاسة الفخر
التضحية أول شروط الرئاسة
من بين جميع أنواع الطغيان، يتميز الطغيان الذي يُمارس من أجل مصلحة ضحاياه بأنه الأشد قمعاً، فربما من الأفضل أن تعيش في نظام لأباطرة الفساد على أن تعيش تحت حكم السلطة المطلقة لمدعي الفضيلة الذين يتدخلون فيما لا يعنيهم .. فالظلم الذي يمارسه أباطرة الفساد قد يخمد أحياناً، وقد يصل جشعهم إلى مرحلة الإشباع، لكن الذين يقمعوننا من أجل مصلحتنا كما يدعون، سيستمرون في قمعهم إلى ما لا نهاية، لأنهم يفعلون ذلك بضمير مستريح.
السُلطة: هي أن يضحك الجميع من نُكتك التي سمعوها ألف مرّة.
لا تفرط في الاهتمام بالثروة , أو السلطة , أو الشهرة , وإلا فإنك ستقابل يوماً ما شخصاً لا يبالي بأي من تلك الأشياء , وسوف تدرك حينها إلى أي مدى أصبحت فقيراً.
السلطة المطلقة التي لا حدود لها نوع من المتعة، ولو كانت سلطة على ذبابة.
السلطة هي فتنة تعمي الساسة فتسحرهم سليلة الطاغوت هذه، لتكون في حياتهم بديلاً لبنات الناسوت، والدليل أن جُل قرينات رجال الساسة بشعات.
تريدون أن تعرفوا مكاني ؟ أنظروا إلى السلطة , أرأيتموها ؟ الآن انظروا إلى الجهة المقابلة .. أنا دوماً هناك.
نظراً لارتباط طبقاتنا الحاكمة، منذ البداية، بمنظومة السلطة الإمبريالية، ليس لديها أدنى اهتمام بالتأكد مما اذا كانت الوطنية مربحة أكثر من الخيانة، أو اذا ما كان التسول هو الشكل الوحيد الممكن للسياسة الدولية.
في عالم السياسة عرفتُ أن رجال السلطةِ لا يعرفون إله غير عروشهم.
صديق في السلطة هو صديق فقدته.
إذا كان المال هو هدف أولئك الذين يتنافسون على السلطة ، فليس هناك ضرر في أن يكون هو أيضا هدف الناخبين التعساء.
السلطة هي تمزيق عقول البشر إلى أشلاء ووضعها مرة أخرى في أشكال جديدة.
ليست الحكمة بل السلطة هي ما يصنع القانون.
مأساة العالم الذي نعيش فيه تكمن في أن السلطة كثيراً ما تستقر في أيدي العاجزين.
إن على كل رئيس حقا***أن يخضب الصعدة أو تندقا
حب الرياسة داء ولا دواء له***وقلما تجد الراضين بالقيم
فإن رئاسة القوام فاعلم***لها صعداء مطلعها طويل
فشرط الفلاحة غرس النبات***وشرط الرئاسة غرس الرجال
من طلب الرياسة هلك
ويبقى بعد حلم القوم علمى***ويفنى قبل زاد القوم وادي
والمنأمل في حالة كل رئيس و مرؤوس يري كل سلطة الرئاسة تقوي و تضعف بنسبة نقصان علم المرؤوس و زيادته
وسألنى إن كنت أعتقد جديا أن هناك شخصا واحدا فى الرئاسة لم يتم تعيينه بواسطة، بمن فيهم الرئيس نفسه!
أسرع الناس إلى الشغب والتمرّدمن أُقصوا عن الرئاسة وهم إليها طامحون
سئل الشاعر والعالم الإنجليزي جون ميلتون كيف يتوج الملك في سن الرابعة عشرة .. ولا يسمح له بالزواج إلا إذا بلغ الثامنة عشرة ؟!! فأجاب على الفور: لأن حكم الدولة أسهل من حكم المرأة.